وراء إنشاء الشركة المغربية للصلب تكمن رؤية رائد الأعمال فاضل السقاط، الذي كان طموحه، منذ البداية، المساهمة في التنمية الصناعية في المغرب.

في عام 1988، أطلقت المغربية للأنابيب أول خط جلفنة لها، والذي توسّع في عام 1994 ثم في عام 1999 لزيادة طاقته الأولية إلى الضعف ومن ثم الثلاثة أضعاف.
في عام 2000، تحوّلت المغربية للأنابيب إلى المغربية للصلب، في نفس الوقت الذي وقع فيه الاستثمار في مجمّع تيط مليل للدرفلة على البارد، الذي افتتحه صاحب الجلالة الملك محمد السادس في عام 2001. وفي عام 2003، تضاعفت قدرة الجلفنة، علاوة على قدرة الدرفلة على البارد، بفضل تركيب خطوط إنتاج جديدة.

في عام 2007، وضع صاحب الجلالة الملك محمد السادس حجر الأساس لمجمّع بلاد الصلب للدرفلة على الساخن. وبدأت مطحنة الدرفلة باللفائف على الساخن الإنتاج، بسعة مليون طن سنويا، في عام 2010. وفي عام 2011، حان دور إطلاق مصنع الصلب ذي الطاقة السنوية البالغة مليون طن.
في عام 2012، افتتح صاحب الجلالة الملك محمد السادس مجمّع بلاد الصلب للصلب، الذي يغطّي قطعة أرض تمسح 62 هكتارا ويتكون من كسّارة خردة معدنية ومصنع للصلب ومطحنتين للدرفلة على الساخن (لفائف وألواح ثقيلة).

حكايتنا

1975

إنشاء المغربية للأنابيب

1988

تركيب خط جلفنة مستمر سعة: 35.000 طن سنويا

1994

زيادة الطاقة الإنتاجية إلى 100.000 طن سنويا وإضافة خط الطلاء المسبق

2001

تدشين صاحب الجلالة الملك محمد السادس لمجمّع درفلة الحديد على البارد ذي قدرة 200.000 طن سنويا

2003

تم زيادة قدرة تركيب خط الجلفنة الثاني إلى 230.000 طن سنويًا

2004

تركيب مطحنة ثانية للتدوير البارد إلى 400.000 طن سنويًا

2007

بدء مشروع مجمع التدحرج الساخن وبدء تشغيل خط لوح شطائر بسعة 2 مليون متر مربع في السنة

2010

بدء تشغيل مصنع لف الدرفلة الساخنة 1 مليون طن سنويا

2011

بدء قدرة محطة الصلب الكهربائي البالغة 1 مليون طن في السنة

2012

تدشين صاحب الجلالة الملك محمد السادس لمركب بليد صلب وبدء تشغيل مصنع لدرفلة الصفائح الساخنة بطاقة عالية تبلغ 500 ألف طن سنويا

2018

البدء في إنتاج ألواح 180 ملم

2022

إطلاق ألواح شطائر مقاومة للحريق

Menu
Close